قد ميّز الله الإنسان عن غيره من المخلوقات بصفة الكلام والحوار، وأثنى على ذلك في آيات كريمات:
وجعل سبحانه لكل شخص حوار خاص
ففي التحاور مع الأبناء:قال {يَا بُنَيَّ} كما قال لقمان عليه السلام لابنه،
وفي التحاور مع أهل الكتاب قال تعالى {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ}
وفي التحاور مع المشركين قال عز وجل: {وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ}
في كل مجالات الحياه للحوار طريق واسلوب واضح
هنا احببت ان اضيف شئ يسير من ما يتحتم على اي شخص إيجادته لذاك الفن الذي جهله الكثير منا
مررت بموضوع صراحه كنت جهزت موضوعي قبله وهاهو يزيد حماسي لمشاركتكم في انجاح برنامج فن الحوار
ماهو الحوار وما الهدف منه
اشياء كثيره قد اعرفها ويمكن ان تعرفها انت اكثرمني
لنبدء بأخذ معلومات وفوائد تجود بها انفسنا ننفع بها كل محاور
ونتذكر كل ما كتب هنا سينقل لمكان آخر حيث ينتفع به
//
يتبـع
,’